manalstar صاحب الموقع
عدد الرسائل : 157 العمل/الترفيه : طالبة نوع مزاجك يا جميل : مرحة الاوسمة : علم بلدك يا باشا : تاريخ التسجيل : 06/12/2008
| موضوع: قصة حب صادمة جداً الخميس ديسمبر 25, 2008 1:41 pm | |
| لازم كلنا نعرف حقيقه هي القصه قصة حب صادمة جداً هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى دمشق-- . كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة. كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح. كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف. لا تجد سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح، و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ، كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث معه). أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى. قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى) و قالت نفس الشىء لأهلها بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ، الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ، والذي كان صديقا لوالدها. أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء. بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'. فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها . فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة. قد صدمنا جميعا. والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً . لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها". وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى. ظن ممدوح انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى -- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية. قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع ممدوح في البكاء) وقال.... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى و بداء ممدوح بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح '. 'انظروا هذه سهى ، اترون هذا.....' و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد. وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى و هو أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
. . لا تقلي كنت غبي ومفكر روحها ما رضيت تطلع بيدون حبيبها أو أنو الله عاطيها خط دولي (( كوني )) بيحكي وين ما كان ههههههههه / منشوفكون
| |
|